في هذا اللقاء، شاركنا الدكتور عمر الهنداوي بخبرته العميقة في تدريب الأشخاص ذوي الإعاقة، وأكد على أهمية الشغف، الفهم، والتواصل الفعّال لتحقيق نتائج مميزة في هذا المجال الإنساني والرياضي في آن واحد.
بدلاً من التركيز على ما ينقصهم، يجب أن نركّز على الأجزاء السليمة ونبني عليها، فكل إنسان يمتلك قدرات تستحق التقدير.
تدريب الأشخاص ذوي الإعاقة لا يعتمد فقط على المهارة، بل على إيمان داخلي برسالة المدرب وشغف نابع من القلب.
لابد من إعطاء الفرصة للمدربين للاحتكاك بهذه الفئة والتعلّم من خلال التجربة، لبناء تواصل حقيقي وفعّال.
مع تعدد المسؤوليات، على المدرب أن يستخدم التكنولوجيا لتوزيع الجهد بكفاءة، مع تخصيص أوقات للراحة واستعادة الطاقة.
المشاركة مع الأشخاص ذوي الإعاقة في أنشطتهم البدنية تخلق ثقة متبادلة وتعزز من تطورهم وتطور المدرب نفسه.
حقق الأردن 6 ميداليات أولمبية بارالمبية، ما يعكس تطور القطاع ونجاح الجهود المبذولة فيه.
أكد الدكتور الهنداوي على أهمية التشاركية في البحث العلمي، خاصة في حل المشكلات وتطوير هذا المجال.
أسس الدكتور عمر تطبيقًا منزليًا بـ6 لغات، يخدم الأنواع السبعة الأساسية للإعاقات، وهو قيد الاعتماد الرسمي.